تعليم أسماء الفواكه للأطفال بطريقة مبسطة ويسيرة
الألة الحاسبة الإلكترونية
; //]]>
الألة الحاسبة الإلكترونية
; //]]>
-- --نابليون بونابرت.... من فتح مدرسة أقفل سجنا.
- أوّلُ العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره " الأصمعي" .
المدرسة هي الأساس في البناء الحضاري والأخلاقي لأي مجتمع كان .
معا من أجل جيل صالح ومتعلم همه حمل راية الحق ولواء البناء والتشييد.
- كل شيء يرخص إذا كثر إلا العلم ، فإنه إذا كثر غلا . .




الأطفال من سن 5 إلى 12 سنة يحتاجون من 10 إلى 11 ساعة نوم، في الحقيقة الكثير من الأطفال نادراً ما يناموا تلك الفترة، فقد أثبتت دراسة استرالية أن الأداء الأكاديمي والتحصيل الضعيف، وارتفاع فرصة الإصابة بالسمنة، وارتفاع معدلات الإدمان وإصابات أخرى، كلها لها علاقة باضطرابات النوم
تذكري عندما كان طفلك صغيراً حينما كنتِ تضعيه في مهده، وتقرأي له قصة ثم يخلد إلى النوم، ذلك الروتين كان مهماً حينها ويظل مهماً للآن، بالطبع في سنه الآن لن تعطيه اللهاية «التيتينة»، لكن ابقي على الروتين، الأطفال سيتعلمون بالمثابرة والتكرار أن يناموا في ذلك الوقت، الروتين قد يكون حمام دافيء، أو قراءة قصة أو دردشة مع ماما أو صلاة، لكن احرصي على أن لا يستغرق الروتين أكثر من 45 دقيقة، وأن لا يكون محاكاة للنوم نفسه
وكما هو مهم أن تكوني حازمة بشأن ميعاد النوم، لا تتجاهلي أي مخاوف أو كوابيس يخشاها طفلك، تكلمي معه عن مخاوفه وناقشيه كيف يتغلب عليها، هل هو خائف من الظلام؟.. فإضاءة ليلية خافتة ستفي بالغرض، هل تنتابه الكوابيس؟.. عانقيه وهدئي من روعه وابقي معه حتى ينام مرة أخرى.
هو تصرف الطفل بإندفاع ودون
تفكير أو تقدير لعواقب التصرف الذي يقوم به، فمن الممكن ان يقوم الطفل بقطع الطريق
مثلاً قبل ان يقوم بالتأكد من خلوّ الشارع من السيارات. الكثير من الناس يظن في
هذه الأثناء أن الطفل يحاول ان يسعى نحو المخاطرة، لكنه في الواقع هو غير قادر على
ضبط تصرفاته المتهورة وذلك يعود لوجود خلل دماغي، الأمر الذي لا يستطيع الطفل
السيطر عليه.
أسباب السلبية، والعناد، والاستقلالية
والأعراض السلوكية الأخرى يمكن أن تكون مرتبطة بمحاولة تعريف الطفل بنفسه
كشخص مستقل، يمتلك قوة إرادة. أما العلاقة الاستبدادية مع البالغين فقد يكون سببها
وجود نموذج إستبدادي للتفاعل في العائلة، تقييد حرية الطفل والعقوبات المتكررة،
والضغط على شخصية الطفل يمكن أن تجعله ناقما باحثا عن السيطرة لإيقاف هذه
الضغوطات.
الشرود الذهني خلل بسيط ينتاب وظيفة الانتباه، ما يجعل الطفل ينشغل
بأمر من أمور الحياة بعيداً عن دروسه، وقد يكون هذا الأخير واقعاً بالفعل في
الماضي أو يتوقّع حدوثه في المستقبل. ويعطّل الشرود استجابة قدرات الطفل المعرفية
والعقلية والحسية للمثيرات المحيطة به بالشكل المطلوب ويحول دون تلقّيه للمعلومات
وتفاعله مع الأحداث. وهو يصيب الأطفال في كل المراحل العمرية، إلا أنّ هناك صغاراً
يتمتّعون بطبيعتهم بخيال واسع ويسرفون في أحلام اليقظة، ما يجعلهم عرضة
لشرود الذهن أكثر من غيرهم.
فلنبدأ بما هو أبسط فميول الطفل للعب أكثر من اللازم كثيراً ما يؤدى الى
تركيز تفكيره فى التسلية و المرح مما يؤدى الى شروده .
يرى أستاذ علم النفس "شتيرن" أن
الذكاء هو القدرة على تحقيق التكيف عقلياً مع مشكلات الحياة وظروفها الجديدة، أما
دكتور "تيرمان" الباحث في مجال علم النفس العصبي فيُعرّف الذكاء على أنه
القدرة على التفكير المجرد، في حين يُعرّف الدكتور "كوهلر" الذكاء على
أنه القدرة على إدراك العلاقات، أما الدكتور "وكسلر" فيرى أن الذكاء هو
القدرة الكلية على التفكير العاقل والمنطقي، والسلوك الهادف ذي التأثير الفعال في
البيئة، وهذه القدرة العامة تتكون من قدرات مختلفة.
الذكاء هو القدرة على التفكير في حلول للأزمات
أو العوائق التي يواجهها الطفل، وابتكار طرق مختلفة للعب والتعلم، أما القدرة فهي
القدرة الجسدية على تنفيذ أوامر العقل، ويسمى التوافق العضلي العصبي. وبذلك فإن
الطفل قد يفكر في حل للوصول إلى اللعبة فوق الطاولة من خلال سحب كرسي والصعود
عليه، لكن قدرته على التنفيذ قد لا تكون عاملاً مساعداً له في تنفيذ ما فكر فيه.


2.- الأدوية: لا يوجد علاج دوائي ضد أعراض مرض التوحد نفسه، ولكن هناك أدوية
يمكن أن تساعد في معالجة بعض الأعراض. أدوية المكافحة - الذهانية يمكن أن
تساعد الذين يعانون من مشاكل سلوكية خطيرة مثل العدوانية، إيذاء الذات ونوبات
الغضب. الأدوية التي تساعد ضد نوبات التوحد يمكن أن تساعد هي أيضا، وتصف أحيانا
مضادات الاكتئاب للأطفال لتخفيف بعض من هذه الأعراض.